..إن إعتدت على قول( بسم الله الرحمن الرحيم) عند شروعك بكل عمل تقوم به، فغداً أيضا يوم القيامة و عندما تعطى صحيفة أعمالك بيدك، فستقول قبل قراءتها بسم الله الرحمن الرحيم، جرياً على ما اعتدت عليه فى الدنيا، فإذا بذنوبك قد محت، فتسأل ماذا حدث، فيأتي النداء: يا عبدي، لقد دعوتني بالرحمن الرحيم، فعاملتك بدوري وفق هذه الرحمة
الصبر
الصبر: وهو أن يحبس الإنسان نفسه على المصيبة وهو يكرهها ولا يحبها، ولا يحب أن وقعت، ولكنه يصبر ولا يتحدث باللسان بما يسخط الله، ولا يفعل بجوارحه ما يغضبه -عز وجل-، ولا يكون في قلبه على الله شيء أبدًا؛ فهو صابر، لكنه كاره لها. مقام الرضا: و"أم إبراهيم" تجاوزت مقام الصبر إلى مقام الرضا، وهو أن يكون الإنسان منشرحًا صدره بهذه المصيبة، ويرضى بها رضاءً تامًا، وكأنه لم يصبب بها، وقد استمعت إلى تعبير من أحد الإخوة الأفاضل أن مقام الرضا هو: "مغناطيس البركة".
جزاكى الله خيرا نانا الواحد فعلا عاوز يريح اعصابة
ردحذفربنا يحميكى دعواتك يا حببتى
موسيقى رائعه تسلم ايدك
ردحذفهمسات
ردحذفربنا يريح اعصابك ويفرحك يارب
baby
ردحذفاشكرك جدا دا من زوقك
اتمنى اشوفك تانى
تحية وتقدير لكى